الذي مانفع أمه ايام حكمه كيف سينفع خالته بعد طرده وهروبه.


 يافع الحدث /سفيان الحنشي.


سبق وقد اجتمعوا وحشدوا كل قدراتهم وطاقاتهم  المتمخضه بالفشل الكبير أمام شعباُ رفظ قبول الاذلال الذي يتجرعوه بشكلآ مفرط كل يوم جرعات تلو والجرعات وكأنها ملزم عليهم بتناولها مقابل ان يمكثو داخل غرفهم المغلقة وتحت نعال اسيادهم هم لاغيرهم مايسمون أنفسهم اليوم بالمكونات الحزبية الممننه المنادون للعوده الى الوحده المشؤومه الذين يحاولون مرارآ وتكرار منذ زوال نظام الهالك عفاش بحسب توجيهات كبار المتأمرين من الداخل والخارج لنبش الفوضى وزعزعة أمن واستقرار العاصمة عدن وإعاقة ماحققة شعب الجنوب الحر من إنتصارات وتقدمات عسكرية وسياسية ملموسة على أرض الميدان.


لقد جن جنونهم واصابتهم الهستيريا عندما يشاهدون الجنوب يتقدم صوب استقلالةوفي كل عام يخلقون ملصق جديد بدئآ ب اعلان تكتلات وهميةبحضرموت وشبوه وعدن نفسها تلقى فشلها الذريع وعند هذا الفشل يعودون بإستخدامهم بنشر الفوضى وخلق الأزمات المفتعله منها الخدماتية بقطع الكهرباء والاقتصادية بقطع المرتبات وإنهيار العمله كل ذالك يتفنون به لأجل إيجاد ثغره يستغلون بها شق الصف الجنوبي الذي تلاحم بقوة ابنائهم بعد الدماء التي سالت ولازالت تروي ارض الجنوب إلى اللحظه.


نأتي لنختم هذه المقال بعنوانه المعروف دائمآ وابدآ الذي ماينفع أمه كيف سينفع خالته ومن سمي نفسه رئيسآ لتكل اعلان الأحزاب المتلاشية كان بالأمس اشتراكياً متشدداً فكب الاشتراكي ثم تحول الى مؤتمري عفاشي فنكب عفاش ثم تحول الى شرعي فنكب الشرعيه وافشلها ليتم إختياره كرئيس مكون ملفلف بمساعدة الديمقراطيين فسقطوا خلال 48  ساعه سقوط مدوي هناء نجزم بالقول الذي  مانفع أمه عدن ايام حكمة لن ينفع خالته الوحده بعد هروبه وهو بن دغر وكل من يحاول تمرير لعبة الارانب على الذئاب الجنوب الحمر لن يجدوا نفعآ وإن تمادوا بتحركاتهم فكل الطرق وعره.....

أحدث أقدم