يافع الحدث 4 يونيو 2030م
بقلم : ابو الليم اليافعي
تعرف مهنة الطب بمهنة الأخطاء القاتلة وكثيرة هي أخطاء الأطباء وكثيرة كانت ضحاياها ورغم ذلك لايمكن لاي شخص أو جهة يمكنهم محاسبة اي طبيب ع اي خطأ طبي لحالة مرضية طرقت باب عيادتة رغم الخطأ الكبير الذي ارتكبة ذلك متعارف علية في قانون خاص يسمى (قانون حماية الأطباء ) فقد تكون هناك ضحايا كثيرة ولكن فإن عدد الأرواح التي أنقذت على اياديهم تفوق عدد ضحاياهم بشعرات الآلاف هذه الفقرة يعرفها عامة المجتمع قبل منتسبي السلك الطبي ولكن ما لا يعرفه كثير من الأطباء بأن هذا القانون مشروط بفقرة يجوز محاسبة الطبيب أو مجموعة من الأطباء بتهمة الخيانة العظمئ لرسالة.
وهي إصدار قرار بحكم المهنة يتعلق بحياة مجتمع كامل محيط بهم (حجر صحي)..
..ييمكن محاكمتهم بتهم متعددة
الاولئ تجاوز مهام عملهم واخذ مهام جهة عملهم.
الثانية
تحويل مكان عملهم من مكان رسالة الئ مكان للنخاسة تباع وتشترئ الأرواح بثمن بخس وبالجملة لان قرارهم هذا ينقصة الدراسة وهذا يوكد ويثبت وجود الخيانة...
استغلال مركزهم الاجتماعي ومنصبهم المهني في تشكيل عصابة مهنية
استغلال جهلة المجتمع المحيط بهم بمهنة الطب..
وهذا هو الخطاء الوحيد الذي يمكن محاسبة الأطباء عليه لان هذا الخطاء مختلف عن بقية أخطاء مهنة الطب لان مرتكبة لايمكن أن يستفيد منه هو ولاجيلة من الأطباء ولا الجيل الذي يلية أو الثاني او حتى الجيل الثالث في المهنة.
وعقوبة كل من ارتكبها يقتل ولايقبر ويقطع أجسامهم وصل وترمئ كطعام للكلاب على خيانتهم الكبرئ..
الطبيب محمي صحيح ولكن حكم العقوبة في قانونهم لاتصدر بحق قاتل أو سفاح أو مجرم حرب لكن أشد تنكيلا......
لا حجة اليوم للجميع الكوادر الطبية التي تدعي الناس الئ حجر صحي دون وجود بنية تحتية وأجهزة حديثة تستوعب وتلبي مخلفات الحجر الصحي بل نؤكد ونجزم بأنهم يدعون الناس الئ حشر صحي على أبواب المستشفيات...
وفي الاخير نترك حرية فهم رسالتنا هذه للكوادر الطبية
تنبية
أو تذكير
أو تهديد ووعيد
مهنة الطب هي مهنة الأخطاء القاتلة وإصدار قرار يتعلق بمجتمع دون دراسة شاملةلكل جوانب مخلفات القرار جريمة لاتغتفر وموشر على تحول المستشفيات من أماكن تودئ فيها أنبل رساله الئ سوق للنخاسة. لان عمالها صارو لايفقهون الا مايفقة زوار ورواد سوق النخاسة.