إذا غابت وزارة الصحة في البلد ولايمكن أن تخرج بتقرير موحد ومنتظم يتحدث عن وجود حالات كورونا ويتابع تطوراته في البلد فإن المستشفيات والمرافق الصحية والمراكز الطبية لازالت موجوده ومفتوحة بإمكانها أن تخرج ولو بشكل منفرد تشكل هي المصدر الأول الحقيقي لصحة اخبار الوباء وفي حالة التأكيد لابد من انتظام هذه التقارير التي تتابع تطورات انتشاره اول بأول حتى تأخذ الناس الحيطة والحذر وتتبع تعليمات الوقاية فإما في ظل غيابها أو انقطاعها وعدم انتظامها لا جاهل ولا متعلم ياخذ بأخبار تتداول في وسائل التواصل الاجتماعي دون أن تخرج من مصادر طبية فتقارير المستشفيات والمرافق الصحية ولو خرجت متفرده اصدق وادق من تقارير وزارة الصحة في ظل الظروف التي تعيشها اليمن لانها قد تكون مسيسة تقارير الوزارة.
نحن نتحدث عن قطاع طبي أكبر الصروح العلمية كل كوادرنا تجيد القراءة والكتابة وتتحدث أكثر من لغه ولانتحدث عن أمر يطرق أبواب عمال النظافه في المستشفيات.
تقارير وزارة الصحة مشكوك فيها ولو كانت منتظمة.
تقارير صادرة من الشرعية بلوها
تقارير من الحوثيين اشربوا ميتها
تقارير من مجلس انتقالي كملت الثلاثة الكوكباني يغنون غنوة واحدة عنوانها
كورونا حل عندنا&&&يوم السعد والهناء.