لقاء يجمع بين المناضل السليماني وقيادة قطاع الحزام الامني والامني والامن العام والثوري وعدد من الشخصيات الاجتماعية..


يافع الحدث / فهيم الامير

جرى لقاء صباح امس  اليوم،السبت 23/11/2019في المجمع الاداري مديرية رصد،المقر الموقت للحزام الامني،بالمناضل الخضر السليماني،مسؤل العلاقات الخارجية بالانتقالي ،في ولاية واشنطن الامريكية..


خلال القى الاخ السليماني كلمة مطولة ،مفصلة تناول فيها،اهم التفاصيل التي تتعلق بمراحل النضال الجنوبي،واستهلها،بتفاصيل لمرحلة النضال التاسيسية في الخارج،وما انطوت عليه تلك المرحلة من سرية اللقاءات التي كانت تعقد مع مسؤلين في الحكومة الامريكية،لتقديم القضية الجنوبية،وماوتضمنته من مضلومية عانى منها الشعب الجنوبي،حتى نال استحقاقات كثيرة ملموسة،لوحظت على ارض الواقع،وما انجزه المناضلون الشرفاء لايصال القضية اروق الجمعيات السياسية والعالمية بما في ذلك الامم المتحدة...


وقال لقد اتى الوقت الذي جلسنا فيه الجلوس بندية،واصبحنا نمارس لقاءاتنا ومفاوضاتنا والعالم يستمع الينا وينصت،وماكسبناه من مكاسب مرحلية،سنرتقي بها الى مستوى تطلعات شعبنا الجنوبي ونضالاته وتضحياته..

في معرض حديثه اشار الى ضرورة العمل التكاملي،وتسخير الالة الاعلامية وتفعيلها لتغطية الثغرات التي يركز عليها العدو للدخول من خلالها، وقال : ،ان المجتمع الدولي يتصنت باذان صاغية الى التنا الاعلامية ماذا عساها تفعل،فهي دعوة لرص الصفوف،فلا ندع فرص للمتربصين بنا ان ينالوا منا...


واكد الجميع ،في مداخلات على ضرورة تقديم الجنوب كلاعب اقليمي اساس في عملية مكافحة الارهاب،وكيفة السير بخطى حثيثة،في عملية القبض على االمشاركة في التمثيل للجنوب في المحافل الدولية والعالمية...


شدد الجميع على مسالة رص الصفوف في الساحة الجنوبية،وان المجلس يناضل بكل شرفاؤه ومناضليه لينال كل الجنوبيين الرقي والرفاهية،واباستفادة الفاعلة من ثرواته المنهوبة،واشار الجميع ان الجنوبيون صاروا قوة فاعلة وباسطة على الارض،ما مكن مناضلي الخارج من رفع اصواتهم عاليا،الامر الذي بالمجتمع الدولي والتحالف الدول التي تتحكم وتاثر في السياسةةالدولية الاستماع اليه...


الامير✍
أحدث أقدم